يمكن أن تؤثر الأقواس أو النتوءاتعلى الأنف بشكل كبير على ثقة الشخص بنفسه. خاصة من خلال خلق مظهر غير سار في الصور الفوتوغرافية قد يؤثر سلبًا على المظهر الجمالي العام للوجه. يمكن تقويم شكل الأنف بالطرق الجراحية وغير الجراحية, وبالتالي، يمكن الحصول على مظهر أكثر جمالية وثقة بالنفس.
يمكن أن يحدث التقوس أو النتوءات في الأنف لأسباب مختلفة. يمكن أن تنتقل هذه الحالة وراثياً من العائلة أو قد تحدث نتيجة لصدمة. يمكن أن تشكل الزوائد العظمية ورواسب الكالسيوم التي تحدث بعد الضربات على الأنف نتوءات بارزة.
يمكن أن تكون النتوءات العظمية ناتجة عن أسباب وراثية أو صدمة, يمكن تقليل هذه النتوءات بأمان وفعالية أو إزالتها بالكامل.
شكل الأنف لكل شخص فريد من نوعه وكل منها قد لا يكوندائمًا متناسبًا مع بقية الوجه. ويرجع ذلك في معظم الأحيان إلى العوامل الوراثية؛ ومع ذلك، قد يتغير شكل الأنف مع التقدم في العمر.
التغيرات في بنية الأنف مع تقدمنا في العمر, يمكن أن تغير طريقة التنفس وتؤثر على جماليات الوجه بشكل عام. على الرغم من أن هذه التغيرات في الأنف في سن الشيخوخة أمر طبيعي, لا يجب أن تكون راضيًا عن هذا الوضع.
تصغير قوس الأنف مؤقتًا وجعله أكثر مفضلاً لإنشاء شكل جانبي مسطح. يتم تحقيق نتائج سريعة بهذه الطريقة غير الجراحية.
تجميلالأنف وتشكيل الأنف, هي طريقة جراحية يتم تطبيقها لإعادة هيكلة الأنف وتحديده. مع عملية تجميل الأنف، يتم جعل الأنف أكثر تناسقًا وتناسبًا مع الوجه; يمكنأيضاً تصحيح مشاكل التنفس.
وبفضل عملية تجميل الأنف، فإنه من الناحية الجمالية من الممكن الحصول على نتيجة وظيفية على حد سواء.